جثث حية في اسطنبول/ علي الرميض
على طول الحدود السورية التركية حكاية واحدة يتنوع رواتها الذين لن يكفوا عن سردها بطرق مختلفة.. أنا الآن بصدد أن أطوي الشهر في هذه البلاد، زمنٌ مقتطع لا أعلم كيف قضيته، محاولاً تجاهل ما علق بذاكرتي ومنح نفسي القدرة على الاستمرار. التجاهل قد يكون هو المخدر المناسب للزمن، خصوصاً في جهل إمكانية تجاوز ما هو … تابع قراءة جثث حية في اسطنبول/ علي الرميض
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه